المتابعون

الخميس، 1 سبتمبر 2011

أنا وشــأنى





أحببته ولم يدر بخلدى

توددا لى منه يوما أو وصل

وصف الأمر صحبتى

أننى أبيح فى الهوى الهزل

رغم أننى

لاأعرف الهوى فى الهوى

وفى الحب عطائى سخى جذل

للقلب عندى أحترامه

أذود عنه طعان كل نصل

لكنه حالة تفردت

أنا من أحببته ذاك شأنى وقلبى

موج أنا فى بحر شوقه

والبحر لايعنيه مابين الموج وساكن

شاطئيه من رمل

الموج من يسافر عبره

ولايدرىحين يعود عند وصف اللقاء

ألطم هو لوجه الرمل أم قُبل

هكذا أنا وهو

أختصار للكلمات فى الجمل.

دعونى فى حبه وشأنى.

ليست هناك تعليقات: