المتابعون

الخميس، 5 نوفمبر 2009

حيرتنى بشده



ألعب

مع أبنتى وأسمها موده

لعب ند لنــــــده

ف ءان لعبنا لعبة الكراسى

تصبح أه يا راسى

كم هى مستبده

وقد قلت يوما لاأعرف غير شد الحبل

فقفزت وقالت مستعـــــــــــــــده

حيرتنى بشده

وفى الشطرنج تأخذ الملك وجنده

وأنا أول من للغُلب فرحةّ عنــــــده

قالت أبى أتنط الحبل ها أنا أُعــــــــده

وراحت تعلمنى

تقبض الطرفين بحنان هكذا ولا تشده

أصتنعت أنى نائم

قالت سأنام ل ألعب فى ألأحلام عنده

جنبه

بقربه

معه ........ ضده

ونامت رأسها جوار رأسى ند لنـــــــــــــــــده

أبنتى

محبه ليست مستبده

حين تصحو تبتسم

فمن ذا الذى مثل تلك الأبتسامة عنده

غيرالقمر حين يطلب ضوء الشمس كمال وده

وتقبلنى كما قبلة الندى على وجه ورده

وتبدأ من جديد ما أنتهينا بالأمس عنده .

هناك تعليقان (2):

أمل حمدي يقول...

ربنا يخليك لها ولأخواتها يارب

ودايما يدخلوا السعادة على قلبك

وتقر عينك بهم

اللهم أمين

تقديري

سامر محمد عرموش يقول...

جعلتني العب معكم
كم هو جميل اللعب مع الابناء ربنا يخليهم لك ولنا وللجميع
دائما يكون رائع هذا القلم
ادامك الله
تحياتي