المتابعون

الخميس، 25 أغسطس 2016

هى




تحبنى وملأ جفنيها غزل
وترانى تسدل الاهداب
 كأنها لم تهدنى يوما قلبها
 ولم توصل لى ماوصل
ويغوص وجهها
 فى ماء دمعها المحبوس فى المقل
تلقى السلام بطرف اناملها 
وقلبها من كذب ماتبدى لى منها جفل
وانا ارقب بريق العين
 يومض رويدا حتى اذا توهج أفل ....
هى وانا اعرفها ..
 قلب ثم جسد فلايطيعها عند اللقاء
وان كان اللقاء على عجل

دقات نبضه تعانقنى
 وتسرع فى سرد الحكايا كان الفراق ...
انا مشتاق ...
وتتوه فى كرياته البيضاء بعض الجمل ...

هناك تعليق واحد: