المتابعون

الجمعة، 9 يونيو 2017

حريق الكلام

الشعر بات عندى رماد
من حريق شب أمس فى الكلام
أشعلتة البندقية
وهى توقع بالرصاص أتفاق للسلام
عجبا كان كيف تصافح تلك الأيادى
وقد تساقطت أناملها بالجذام
مبادرات الحب محشوة بالبارود
ولا يملك الشعر للفتيل زمام

ليست هناك تعليقات: