الشعر بات عندى رماد
من حريق شب أمس فى الكلام
أشعلتة البندقية
وهى توقع بالرصاص أتفاق للسلام
عجبا كان كيف تصافح تلك الأيادى
وقد تساقطت أناملها بالجذام
مبادرات الحب محشوة بالبارود
ولا يملك الشعر للفتيل زمام
ايها العمر تمهل
-
* ايها العمر المسافر عبر الزمان*
*قليلا قليلا ..... تمهل ... *
*مازالت بلونات احلامنا تطير*
*ولا تتوقف*
*و صناديق أمانينا بدون مفاتيح*
*مغلقة ... ل...
قبل 4 أشهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق