ها انا يا أنت
قد تقمصت كل الشخوص
فى روايات الحب
من الغلاف إلى النهاية
خذى الصورة وأمضى
وأتركى لى السراب فى ذاكرة المرايا
عطشى يرويه الفراغ من عبق الحكايا
زجاجك تكسر
من رنين الصدى
حين تغنت بك الأماكن والظلال
أدمى اقدام القوافى حين انشدت
أحلام الهوى فى أفواه الصبايا
لاتعودى قيد أنملة على جسرى
متعب قلبى
من تراخى أوتار النبض
من رقص البقايا ................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق