لم تختلف صورة العملات منذ معرفتها بعد أيام المقايضة
عن وجهين
ورغم أن الأنسان من اقيم العملات على وجه البسيطة
تتدنى قيمتة أذا كان ذو وجهين
يقال أنه من المفروض عليه حاليا أن يكون كذلك ليبقى عملة
ذات قيمة مرتفعة
ولأن التبادل بات أسرع وأوقح أصبحت الوجوه تتلون بلون المكان والحدث
حين تبكى أستدر وأبتسم
حين تسرع الخطى تمهل وتوقف .... حين تقسم ظاهرا أمرك مستتر بداخلك
تخلط الملح بالسكر لترفع وتهبط بالمبررات
ولأن الكثير أعتاد الأمر
عادى جدا فى قاموس الكتلة أنك مرتفع القيمة ياذو الوجهين ....
وتلعب بين الصورة والكتابة ألاف المرات وتفوز بالضربة الماكرة كثيرا
وتحدث رنين أذا وقعت .... لأنك أجوف .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق