لاأملك
أن أطلب منها أن تتحدث أكثر
لاأتحمل النتائج فى هذا العمر
أخسر
هاتفها بيدها وقلبى بصدرى
تقلبه حروفها يذوب مثل سكر
الحوار كله أدب
عن معنى الكلام فى القصائد وما ينشر
أ من الممكن أن تهوى أنسان
من حديث وترسم من الخيال صورة للمنظر
بكل الأحوال لن ألتقيها
سأسمعها
حين تسأل وأنا للقمر أنظر
لكن هى من هى
قد تكون منى أكبر أو
صه أيتها الأمانى
ذاك صوت قلب مثل الربيع أنضر
لايلتقى وخريفك
كيف يكون الأمر بين أخضر وأصفر
يكفينى منها نسائم صوتها
وليحتويها من هو بها أجدر
حين فوزها هى بالحب
أنا لن أخسر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق