داخل الصندوق
الصغير مستطيل الشكل
رقدت رؤسها الحمراء متراصة
فى هدوء البركان
تنتظر لحطة التوهج
لم يقلقها أبدا ان فى خارج الصندوق هناك أيدى تجيد العبث بالأشياء
ولم تتعلم أبدا غير ان الوهج
هو فقط حريق .....
الصغير مستطيل الشكل
رقدت رؤسها الحمراء متراصة
فى هدوء البركان
تنتظر لحطة التوهج
لم يقلقها أبدا ان فى خارج الصندوق هناك أيدى تجيد العبث بالأشياء
ولم تتعلم أبدا غير ان الوهج
هو فقط حريق .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق