قرعت الطبول على بابها
حتى رقصت مفاصله
أنطفأ النور بالداخل
توارى الخيال عن البصر
خجلت أناملى من الطرق
أعطيت الإذن لساقى بالرحيل
تململت أنامل القدم
كأنها تحكى قصة ... لما العجلة فى المسير
سمعت دقات قلب مختبأه خلف حواجزها
وزفير يكاد يطغى على شهيق
من روعة الصمت
كاد لدمعتها أن تصدر صوت خرير
مع الخطوة الأولى نحو الخلف
أنفتح الأمام محدثا ضجة وليد
حضن بعمق الباب ضم الهواء
من حيث بدأت نحوى المسير
عند التقاء الغياب تعاتب الدمع
فى المقل
ورسمت أناملى على مجرى دمعها
ورقة ورد بنعمومة حرير
اغلقنا باب الصمت من كتاب الحكايا
على صوت ضحكة تخللها نشاز
بكاء طفلنا الصغير
حتى رقصت مفاصله
أنطفأ النور بالداخل
توارى الخيال عن البصر
خجلت أناملى من الطرق
أعطيت الإذن لساقى بالرحيل
تململت أنامل القدم
كأنها تحكى قصة ... لما العجلة فى المسير
سمعت دقات قلب مختبأه خلف حواجزها
وزفير يكاد يطغى على شهيق
من روعة الصمت
كاد لدمعتها أن تصدر صوت خرير
مع الخطوة الأولى نحو الخلف
أنفتح الأمام محدثا ضجة وليد
حضن بعمق الباب ضم الهواء
من حيث بدأت نحوى المسير
عند التقاء الغياب تعاتب الدمع
فى المقل
ورسمت أناملى على مجرى دمعها
ورقة ورد بنعمومة حرير
اغلقنا باب الصمت من كتاب الحكايا
على صوت ضحكة تخللها نشاز
بكاء طفلنا الصغير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق