أذهب
للسينما
كل يوم
أرى نفس القصة وأرسمها
فى نفسى
بكل لون
ءان رأيت حب أتخيل نفسى ذاك المحبوب
وأنتشى حتى النوم
وءان ضاقت الدنيا ب بطل فيها
أحس أخيرا أن هناك من يشاركنى الهـّم
وحين تدمع عيون البطلة
شىء ما يكسونى غم
يجول فى خاطرى هل كل النساء
تملك نفس الدمع حتى الأم
وءان صرخ طفل بفلم
أسرع لنجدتة خدم وحشم
ويحمل على أكف الحنان ويهدأ بقبل وضم
أتحسس نفسى
ها أنا نفس اللحم والدم
لا أذكر يوما أن هناك من رتب على ظهرى
وقال لبيك أبنى لاتهتــم
لكنى
أرانى
دوما فى كل فلم
ذاك المظلوم الملطوم ذم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق