تحياتى لك فلسطين
بلغت أنا من العمر 62
وأنت فى ريعان الشباب
صامده فى شهر الربيع
رغم الفصول الأخريات
أودعك
فلسطين
قد أموت اليوم أو بعد اليوم بساعات
وأنا أحــُلم أن أقــُ بل ثراك
رغم بُـعد المسافات
أى ثرى أرض معطر
فى زمن التعفن ءالا ثراك
أبيات مجد نقصها للصغار فى الأمسيات
فيضحكون
وقولهم نحن أرتوينا بطولات
من حليب الأمهات
فلا ضير ءان مت أنا
أو كل من بلغ تمام العمر من النبضات
فكل جيل له
ذات الحـُـلم والأمنيات
فنرى النصر ضوء قمر
ءان غاب يوما
فا اليقين أنه أت
هناك 6 تعليقات:
شكرا جزيلا على هذة المقالة الجميلة
شكرا على مجهودك الرائع
ياسلام على كلماتك وتعبيراتك استاذ خالدسلمت يديك
أبحث
ــــــــ
أنا من يشكرك
بحث الويب
ـــــــــ
كل التقدير والأحترام
غيرمعرفــــ
ــــــــــ
تشرفت بحضورك
إرسال تعليق