لا تؤاخذنى ياقدس
فأنا أكتب عن الحب ليرق القلب
وأنظم فيك كلام عن هواك
المكتوم فى النفس
أغيب فى قلب أحبتى يوما
وأعود فمن فى الأحبة كما أنت
هذا كلامى متعب منهم
فجدد لىّ من هواك طعم النظم والجرس
لا دمعتك جفت
من باتت على السجاد الغنائم
وصلينا على الفحم
نشوى طيرنا والغمد يحلم السيف فيه حناياه
بالفارس الفرس
فداك الروح ياقدس
سيسقط يوما ذاك الحقد
عن جدرانك
وحين يشد القيد لايمكن له الرفس
فسامحنى
كلما عدت لك بنظم ناقص الوزن
ربما فرق الوزن يأتى بحجر
يجلى عنك سمومه النجس ....................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق