عجنت القصائد
وصنعتها خبزا
فلم تثمن أو تغنى من جوع
كيف يشبع
ذاك الذى تذوق الذل طعاما
وبات فى حضن الخنوع
أى أصل
جذرة جف
تنبت له فروع
خبرينى ياحروف
عن عدد كالغثاء
يجبد الرقص ويرهقه الركوع
عن عقول ملت الأكتاف منها
ترى النصر
فى التقهقر والرجوع
عن تبر ولؤلؤ ونهر والف قصر
وتحت جدار الشمس
جف من وليد ماء الضروع
تنفجر القوافى فى كل ثانية
يموت الشطر الأول ويحيا النص مبتور
لايفعم تلك اللغة ذاك الذى يهزمنا
لاتألمه القصائد
ولا وجع الشاعر المفجوع .....
وصنعتها خبزا
فلم تثمن أو تغنى من جوع
كيف يشبع
ذاك الذى تذوق الذل طعاما
وبات فى حضن الخنوع
أى أصل
جذرة جف
تنبت له فروع
خبرينى ياحروف
عن عدد كالغثاء
يجبد الرقص ويرهقه الركوع
عن عقول ملت الأكتاف منها
ترى النصر
فى التقهقر والرجوع
عن تبر ولؤلؤ ونهر والف قصر
وتحت جدار الشمس
جف من وليد ماء الضروع
تنفجر القوافى فى كل ثانية
يموت الشطر الأول ويحيا النص مبتور
لايفعم تلك اللغة ذاك الذى يهزمنا
لاتألمه القصائد
ولا وجع الشاعر المفجوع .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق