نثرت لها فى دروبها وردا
وملت على هواها
وبت أوراق نبت يتنسم كل صبح نداها
ياروعتك
كل كلامى مدح فى شذاها
وهى تثمر جفاء
رغم أنى رويتها حبا عساها
تحس بى
رسمت لها
غنيت لها
وصفتها للقمر
نظرت لىّ قاضبة
تمس الشوك حينها
ولاتراها
رغم صفاء بسمتها
غيمة بيضاء توسطت سماها
لكنها جاذمة رغم ما أبديت
أنى لا أهواها
من يقص لها قصتى
كل دليل لبرائتى أقدمه
مرفوض
إلا قصاصة ورق قالت
أنها تديننى وهى تحت يداها
ياحبيبتى
أقسمت لها أنها قصيدة
أشتقت فيها
لها قبل أن أرها
كلمات
رسمتها
وليس لى حبيب سواها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق