أكتب لك شعرا
بدموع الشموع
فتضىء
كل السطور فى الدفاتر
فإن لم ترى
كل
هذا الضوء
فمن بمقدوره أن يحصى الخسائر
رفرف
طائر
الحب محلقا فى سماء قلبك
فلم يجد غصن
يسكن إليه
فسقط على أرض الهوى منهك الجناح خائر
نحن
الأن
فى الفصل الأخير من الرواية
نكاد نسدل الستائر
ياروعة الأقلام
حين توقع على العهود
دون
أن
تدرى انها بيد غادر
يكاد
يبتسم المداد على السطور
من فرط المشاعر
غير أنه بعدها
يجف ويتشقق
ك أرض عنها المطر
رحل مسافر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق