محذوف باقى هذه القصه
حفاظا على ألأخلاق والعفه
وماعداها
كان كأنه الحب
جوهرة مكنونة فى صدفه
ما أروعها كانت تلك القصه
رغم أن اللقاء كان محض صدفه
كانت فى الطريق
لصندوق البريد ومعها خطاب تحفه
فيه كل أشواق الوصول وكلمات روعه
وكذا من ذكريات وطرفه
حين أدارت
المفتاح فى فوهة صندوق البوسته
كانت فى أنتظارها
رساله من ذات المرسل اليه .... أصابتها رجفه
بسرعة برق
قطفتها كمن يقطف على عجل قطفه
مزقت الغلاف
وعيونها ترقص على السطور كفراشة فى خفه
الكلام المكتوب مموه
والتعابير لوجهها قد شوه
أنا وأنا
أنت وأنتى
أحلى أيام كانت وذكرياتى معك كلها حلوه
تحسست جسدهاقد أصابتها رجفه
سقط
الخطاب المرسل اليه على أرض وحله
تساقطت من العيون دمعه تلو دمعه
أنهارت دواخلها ذابت ك شمعه
محذوف ماتبقى من القصه
حفاظا على ألأخلاق والعفه
هناك 5 تعليقات:
تشكر على الكلام الجميل وكنت اتشوق الى معرفة باقي القصة
بارك الله فيك
تحياتي
قرأتها عدة مرات ياخالد
لم أر كلمات ولكني شاهدت لوحة فنية
منسوجة بروعة المعاني
تسلم ايدك ويسلم احساسك الجميل
الفاضل سامر
بحق لا أجد كلمات أعبر لك فيها عن أمتنانى لزياراتك لحروفى
وأتمنى أن أكون عند حسن الظن
شكرا جزيلا
ماما أموله
كل سنه وانتى بخير وصحه وسعاده
وشكرا جزيلا
ماما أموله
كل سنه وانتى بخير وصحه وسعاده
وشكرا جزيلا
إرسال تعليق