تقول الفتاه صاحبة
الصوت المصاحب ...
أجت القذيفه من فوق
دخلت على الشباك
وبعدين
كسرت كل الشبابيك
والدار أنحرقت
كسروا أغراضنا
أنكسروا لعبى ...لسه فى لى كتيرأغراض ساحوا
كله رميناه على الزباله
وألأواعى رميناها على الزباله
لو تشموهم أواعينا
خلو اليهود ياجوا يشموا أواعينا
ويشوفوا دارنا
حتى نظارتى ال ابوى جابلى ايها
ما فرحتش عليها
حتى ألأسوره
ال أمى جابتهالى ... حلق
الخواتم
ما فرحتش عليهم
كيف بدى أفرح عليهم
والعقد
وهداك
كيف بدى أفرح على أغراضى أنا
أنا بخاف من الطخ حتى
السراج شوف راجف .................................
أنتهت من السرد الطفولى وهى تتسائل كيف بدها تفرح على أغراضها
الذى يملك الجواب يجيب
جرح الفؤاد داخلها ....لايقوى على قضبه طبيب
كيف بدى أفرح على أغراضى أنا ؟؟
أطفال فى عمر الزهرات تشيب
خلو اليهود ياجوا يشموا أواعينا !!!!!!!!!!
هى لاتعلم أن ب أنوفهم عطبُ
أنا بخاف من الطخ حتى ... السراج شوف راجف لما ..........
كلامك ياأبنتى أبلغ من كل من كتبوا .......
هناك 5 تعليقات:
أستاذ خالد عندما شاهدتها وددت لو أن العالم كله يشاهدها فلقد أنطقوا الأطفال كلاما أبلغ من كلام الكبار بورك فيها وقلت وزوجى أنها ستكون من المجاهدات والله . جزاك الله خيرا .
سيدتى : هند
شكرا لحضورك
ندعوا الله أن ينصرهم ويثبت أقدامهم .أمين
كلامها يهد جبال
حسبنا الله ونعم الوكيل
هذا الكلام يقذف الرعب فى قلوب الصهاينه خوفهم من الاطفال بل رعبهم منهم هو الذى يجعلهم يستهدفوهم بقذائفهم المجنونه هم يعلموا جيدا ان نهايتهم ستكون على يد هؤلاء الاطفال لانهم ولدوا ابطالا ان هذا الطفل مهما رضع خوف وتشريد فلن يركع باذن الله
هذه هى الكلمات الصادقة وحقا انها ابلغ من كل من كتبوا .. انهم حقا أحباب الله وهاهم الآن فى الجنة يلعبون ويمرحون ، ويكفى ما قالت ...
إرسال تعليق