تحبنى وملأ جفنيها غزل
وترانى تسدل الاهداب
كأنها لم تهدنى يوما قلبها
ولم توصل لى ماوصل
ويغوص وجهها
فى ماء دمعها المحبوس فى المقل
تلقى السلام بطرف اناملها
وقلبها من كذب ماتبدى لى منها جفل
وانا ارقب بريق العين
يومض رويدا حتى اذا توهج أفل ....
هى وانا اعرفها ..
قلب ثم جسد فلايطيعها عند اللقاء
وان كان اللقاء على عجل
دقات نبضه تعانقنى
وتسرع فى سرد الحكايا كان الفراق ...
انا مشتاق ...
وتتوه فى كرياته البيضاء بعض الجمل ...
كأنها لم تهدنى يوما قلبها
ولم توصل لى ماوصل
ويغوص وجهها
فى ماء دمعها المحبوس فى المقل
تلقى السلام بطرف اناملها
وقلبها من كذب ماتبدى لى منها جفل
وانا ارقب بريق العين
يومض رويدا حتى اذا توهج أفل ....
هى وانا اعرفها ..
قلب ثم جسد فلايطيعها عند اللقاء
وان كان اللقاء على عجل
دقات نبضه تعانقنى
وتسرع فى سرد الحكايا كان الفراق ...
انا مشتاق ...
وتتوه فى كرياته البيضاء بعض الجمل ...