البرد مبرد ينشر فى حبل الخيام
والحبل مشدود بعظم الصغار
يشدهم إلى الوتد
والحبل مشدود بعظم الصغار
يشدهم إلى الوتد
تعالوا إلى الأرض التى ملت
تعالوا أغتسلوا ببياض الثلج من أثم الكبار
هنا يرقد طفل طالما بأنشودة النصر نشد
زغرودة الميلاد فى غرفة المنزل
مرسومة على صدر الصدى الساكن
فى فضا الأطلال
هذه الخرقة الحمراء هناك حيث كان
قبل الخريف يرقد
كل الأضواء كانت فى العيون قمر
هاهو الشهر ينتهى وضوء القنابل يطرح رصاص
وتثمر كل أعمدة الأمل ركام
لاغريب أن يأتى الشتاء بالثلج
فا اللوحة المرسومة على سطح الأرض
تمتلأ فقاقيع شر وسواد
والصغار لم تعد تلهوا
فالمسافة بين الأوتاد جدار
والحبل مشدود بعظمهم
غير مسموح هنا سوى بالأنتظار
والفصول تأتى كل بشوق لحضن الأرض
وهذا المغروس فيها
لايثمر فى كل الفصول إلا حبال
أه ياوتد
تعالوا أغتسلوا ببياض الثلج من أثم الكبار
هنا يرقد طفل طالما بأنشودة النصر نشد
زغرودة الميلاد فى غرفة المنزل
مرسومة على صدر الصدى الساكن
فى فضا الأطلال
هذه الخرقة الحمراء هناك حيث كان
قبل الخريف يرقد
كل الأضواء كانت فى العيون قمر
هاهو الشهر ينتهى وضوء القنابل يطرح رصاص
وتثمر كل أعمدة الأمل ركام
لاغريب أن يأتى الشتاء بالثلج
فا اللوحة المرسومة على سطح الأرض
تمتلأ فقاقيع شر وسواد
والصغار لم تعد تلهوا
فالمسافة بين الأوتاد جدار
والحبل مشدود بعظمهم
غير مسموح هنا سوى بالأنتظار
والفصول تأتى كل بشوق لحضن الأرض
وهذا المغروس فيها
لايثمر فى كل الفصول إلا حبال
أه ياوتد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق