وكأنك كنت تقرأ كتب الغم فينا
ياجحا
فرحت تلملم الأحداث تضحكها
برسم الغباء
ونقل التاريخ جرحك الضاحك
وقال قال جحا
فضحكنا ونحن نختال ... نجباء
ومضينا كما مضيت
لكن أى تاريخ ذاك الذى يذكرنا
والقدس مسلوب وحقوق البسطاء
ننقب الأن عنك فى رمال الكتب
لعلنا نجد ضحكك المفقود
من عصر تسرسب من بين أناملنا
والرمال فيه بحر السراب
أظنها أرتوت من المجد والظـــــرفاء .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق