لسمعى
نما
عنك كــــلام
ءانــك
متألمـــــــــه من صوت الملام
مع
أنه كان فى حلمــى أنا
رغم
أننا فى خصـــــــــــــــــــام
كيف
تواصلنا فى المنـــــــــــام
حتى ملامــى كان رقيق برقة هديل صوت الحمام
سافر فى المدى
جاوز كـل حدود الصـــــدى
وشوشك
ياسلام
أعرف أنك رقيقة صديقة للآحلام
لكن
فى الحقيقه أنتى من وصف الهوى بالأوهام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق